منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحرية والتقدم

هذه المنتديات فضاء حر جاد للمساهمات الفكرية ولمختلف أشكال التعبير ذات الاهتمام بموضوع الحرية وارتباطه بالتقدم والرقي في ظروف إنسانية كريمة متنامية ومتواترة الازدهار دون هوادة *** لا يعبر ما ينشر في المنتديات بالضرورة عن موقف الإدارة وهي ليست مسؤولة عنه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

النظام العالمي الجديد يبرز بسرعة إلى الوجود

الشرق المتكون من روسيا القوة العسكرية الأولى في العالم ... الصين القوة الأولى الاقتصادية والتجارية حاليا .. النمور الآسيوية المتوثبة الصاعدة بسرعة ... مجموعة البريكس بصفة عامة ... أطراف أخرى متعاونة

 

 أجبرت على التقاعد المسبق من الإذاعة والتلفزيون لأنني أزعجت السلطة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 2175
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
الموقع : منتدبات الحرية والتقدم

أجبرت على التقاعد المسبق من الإذاعة والتلفزيون لأنني أزعجت السلطة Empty
مُساهمةموضوع: أجبرت على التقاعد المسبق من الإذاعة والتلفزيون لأنني أزعجت السلطة   أجبرت على التقاعد المسبق من الإذاعة والتلفزيون لأنني أزعجت السلطة Emptyالخميس يناير 16, 2014 1:35 pm





الطاهر بن عيشة يواصل شهادته لـ"الشروق" / الجزء الرابع

أجبرت على التقاعد المسبق من الإذاعة والتلفزيون لأنني أزعجت السلطة

حاوره: عبد الحميد عثماني

الجزائر

2014/01/14



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الطاهر بن عيشة



بوتفليقة حرمني من تكريم عالمي لأني رفضت دعمه في رئاسيات 2004

في رحلاتي إلى آسيا وإفريقيا اكتشفت أن الإسلام قدّم أعظم تجربة بشرية




يواصل عميد الصحفيين الجزائريين الكاتب الطاهر بن عيشة شهادته في الجزء الثالث من حواره مع "الشروق" ...



نعود في هذه الحلقة الرابعة إلى مشوارك المهني، هل القصة المتداولة حول التحاقك بالإذاعة حقيقية؟

نعم.. وسوف أحكيها لك كما وقعت بالترتيب والتفصيل، في شهر نوفمبر عام 1962 قدمت طلبين للتوظيف إلى كل من وزارة العدل ووزارة التربية، فجاءتني الموافقة من الوزارتين، الأولى لأكون قاضيا في واد الفضة بعين الدفلى، والثانية لأكون معلما في حجوط قرب تيبازة، شخصيا فضلت التعليم في ذلك الوقت، لقرب حجوط من الجزائر العاصمة التي كنت أقطنها .

لكن فيما بعد حدثت المفاجأة التي ستغيِّر مجرى حياتي المهنية صدفة، حينما أرسلت للإذاعة والتلفزيون نصّا مجهول الهوية من دون اسم، يتضمن ستا وثلاثين صفحة تتعرض للتناقضات التي عرفتها الثورة .

وعندما وقع في أيدي أعضاء لجنة قراءة النصوص التي تم تنصيبها مباشرة بعد استعادة الإذاعة والتلفزيون قبيل ذلك بأيام، مباشرة بعد 28 أكتوبر 1962تاريخ رفع العلم فوق مبنى الإذاعة والتلفزيون، أعجب الجميع بالنص الذي لم يعرفوا صاحبه، وراح الراحل عيسى مسعودي أول مدير عام للإذاعة والتلفزيون يحث الجميع على البحث عن صاحب النص المجهول، ولعل من حسن الصدف أن صديقي عبد العزيز شكيري، الذي رفع العلم الوطني فوق مبنى المؤسسة كان يعرفني، فأسرّ لأعضاء اللجنة باسمي، فما كان من المدير العام عيسى مسعودي، إلا أن طلب منه في تلك اللحظة بالذات التوجه حالاً نحوي لكي يدعوني لمباشرة العمل بالإذاعة، قائلا: "هذا الرجل مهمته العمل في الإذاعة وليس التعليم"، وهكذا كانت بدايتي مع الإذاعة التي عملت فيها بكل جد ومثابرة على إعداد وكتابة 4 برامج أسبوعية من بينها: صوت العمال، ومنك السؤال والجواب، ونافذة على إفريقيا، وبالموازاة مع ذلك، أسست صحيفة "الثورة والعمل" الناطقة باسم الاتحاد العام للعمال الجزائريين، كما أسهمت مع صديقي السابق المرحوم الطاهر وطار في إنشاء جريدة "الجماهير".



لعلّ من أشهر إنجازاتك الإعلامية هي رحلاتك إلى جمهوريات الاتحاد السوفياتي وإفريقيا، حيث رحت تبحث في الآثار الحضارية والاجتماعية والإنسانية للإسلام في تلك الديار البعيدة، ماذا تستحضر منها اليوم بعد عقود؟

كانت زيارتي لأوزباكستان هي الأكثر روعة في عملي التوثيقي للإسلام في جنوب آسيا، حيث بحثت عن آثار بلاد بخارى، فقد وقفت على مدرسة الإمام البخاري التي أقامها بعد عودته إلى قومه، كما وقفت في خشوع وصغار أمام قبره رفقة القسم ابن عبد المطلب، فقد كان واحدا من خمسة رجال غسلوا وكفنوا رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقضيت ليلة كاملة لدى مؤسسة تلك المقبرة، وفي ذات الزيارة المهنية، قرأت فاتحة القرآن على روح قائد أوزبكستاني عظيم (نسيت اسمه للأسف)، فكّر في حياته أن يجلب العلامة ابن خلدون إلى مملكته، فقد كان هذا البطل متوجّها بجيوشه إلى مصر لمقارعة الدولة الفاطمية، فلقيه ابن خلدون في دمشق، وطلب منه أن يعود بجيوشه صوناً للدماء، فقبل القائد المغوار الرّجاء، لكنه اشترط على ابن خلدون أن يصحبه إلى سمرقند ليزيّن به ملكه، لكن هذا القائد كان في نظر شعبه طاغية وسفاحاً يبطش بالناس، فعجبوا منّي حينما رأوني واقفا عند قبره في لحظة إكبار وإجلال، وانتبهت إلى أنهم كانوا يضحكون من وقفتي تلك، اعتقادا منهم أني أجهل تاريخه الدموي، مع أني كنت دارساً لسيرته البطولية، فقلت لهم: إني أحترم كل قائد يُجلّ فيلسوف علم الاجتماع، وإن ما زعمتموه في حقّه لا يساوي عندي شيئا أمام تكريمه لابن خلدون.



هذه واحدة من المواقف الطريفة التي عشتها، هل تتذكر غيرها؟

نعم...لا أزال أتذكر مقدار تعلق شعوب جنوب آسيا بالجزائر وثورتها الخالدة، وفي هذا السياق وقعت لي قصة طريفة ومعبّرة مع وزيرة الثقافة الأوزباكستانية بداية السبعينيات، حيث كنت في مكتبها، فأرادت أن تكشف لي عن مدى تأثر شعبها برموز الثورة الجزائرية، فقالت لي: إذا خرجت الآن إلى الشارع وصادفت مجموعة من الفتيات في الطريق، فتنادي على إحداهن "يا جميلة"، هل تدري ما سوف يقع؟ قلت لا، فأجابتني على السريع: سوف يتوقف الجميع ويلتفتن نحوك، لأن اسم جميلة هنا لا حصر له، وكانت تقصد التيمّن باسم البطلة جميلة بوحيرد.

كنت أندد بالانحراف عن قيم الثورة في الثقافة والإدارة والتسيير وممارسة الحكم، لم أكن أهادن ولا أداهن، وأرفع شعارات التطهير والنظافة في كل القطاعات

وأنا بدوري لم أترك الموقف يمرّ دون تسجيل الهدف، فقلت لها: وهل تعلمين أنت أنّ في الجزائر مدينة كاملة تسمّى "قصر البخاري"، وأن اسم البخاري شائع بين الرجال عندنا كما هو رائج بينكم اسم جميلة؟ فضحكت السيدة الوزيرة، وأبدت إعجابها الكبير بالجواب المفعم.

ذهبت أيضا إلى طاجاكستان، فوقفت مذهولا أمام تمثال شامخ شيدته تخليدا لروح الفيلسوف الطبيب المسلم ابن سينا رحمه الله.

لقد عشت الكثير من المواقف والأحداث التي دونتها في أعمالي التلفزيونية لأني زرت كل جمهوريات الاتحاد السوفياتي التي حوت المسلمين.



هل زرتها في رحلة واحدة أم على فترات متقطعة؟

في شهر واحد طفت عليها جميعا، وكنت بمفردي كصحفي تحرير ومعي مجموعة من التقنيين في التصوير والتسجيل، ويوم كتبت تقريرا عن مدينة العشق "عشقدان" عاصمة تركمانستان، تتبَّعوا خطواتي، حيث كنت مع فريقي نخرج على الساعة 7 صباحا ولا نتوقف عن العمل إلى غاية 7 مساءً دون انقطاع ولا وجبة غداء، حتى أن مجلة روسية شهيرة جدا أسسها الزعيم لينين، كتبت عني مقالا عنوانه "الرجل الذي لا يتعب"، وقد تفطن للمقال المذكور الدكتور محمد سعيدي الذي كان يتقن اللغة الروسية، فأبلغني بالمقال وجاء لي بنسخة من المجلة، ما تزال بحوزة الإعلامي هابت حناشي وصحفي آخر انتقل وقتها إلى جريدة "البلاد" أظنه مديرها العام السابق عبد القادر جمعة.



ماذا عن ذكرياتك في القارة السمراء؟

زرت السنغال ومالي والنيجر ونيجيريا وآخر عمل وثائقي أنجزته بمملكة كانو في الفيدرالية النيجيرية لأنها احتضنت العالم الجليل عبد الكريم المغيلي رحمه الله، هذا الرجل العظيم الذي هاجر من تلمسان إلى نواحي أدرار لمواجهة خطر اليهود بالمنطقة وفسادهم، وحينما فرّوا إلى بلدان إفريقيا لحق بهم ليستأصل شوكتهم، ولولا مطاردته لهم فربّما كانوا أسّسوا كيانهم المزعوم بالقرب من هناك، لهذا ذهبت أنا أتتبع خطاه وأعماله الجليلة، حيث طلبت من مستقبليَّ في المملكة أن يدلّوني على قبر علامة بلدي قبل زيارة كانت مبرمجة إلى قصر الملك، وبعدها استقبلني الملك في نفس المساء، فأجلسني على يمينه، وعلى يميني أنا جلس شخص آخر من مساعديه، وعلى يسار الملك جلس مساعد ثان، وقدِّم لي الأول على أنه يتولى منصب قاضي القضاة الذي أسسه المغيلي في المملكة، والثاني أمير الأشراف، وهو أصغر حفيد من نسل الشيخ عبد الكريم المغيلي، وبعد ذلك تشعَّب بنا الحديث الثقافي والتاريخي، وأهم ملاحظة سمعتها منه، هي أنهم كانوا وقتها مستائين من ضعف العلاقات البينية مع الجزائر، بل استغربوا كيف أن التواصل كان قائما بأشكال عدة في عهد الاستعمار الغاشم، وحينما بزغ فجر الاستقلال انقطعت السبل بين الطرفين، لأن الأنظمة الجديدة الناشئة لم تقم بواجبها في هذا الخصوص.

أما في السينغال، فقد سمعت قصيدة رثاء في حق الرئيس هواري بومدين لم أسمع أبلغ منها لدى كل الشعراء العرب، وأتأسف كثيرا أني نسيتها ولم أحتفظ بها اليوم، كانت من أبيات عربية، فصيحة، موزونة، قويّة، ومؤثرة جدا، فعجبت أن صدى سمعة الجزائر ورئيسها قد بلغ ذلك المستوى من الاحتفاء والإجلال لدى الأفارقة.



بشكل عام، كيف وجدت الإسلام في الديار الإفريقية آنذاك؟

هناك تخلُّف من الناحية العلمية لأسباب موضوعية لكن الأخلاق الفطرية كانت بارزة.



انتقلت من شمال إفريقيا إلى وسط وجنوب آسيا، هل وجدت فرقا بين الإسلام والمسلمين في الموقعين؟

لا أبدا.. الذي أحتفظ به في ذاكرتي أني اكتشفت تشابها كبيرا بين المسلمين في بلاد المغرب العربي وآسيا، فالعادات والتقاليد والأخلاق هي نفسها، والتمايز فقط هو في مستوى المدنية المادية لاعتبارات تاريخية أخرى، بالعكس وجدت تقاربا اجتماعيا وروحيا كبيرا بيننا.



هل كان لتلك التجربة الجميلة من تأثير إيجابي على قناعاتك الفكرية اليسارية؟

بطبيعة الحال، استفدت كثيرا على الصعيد الثقافي والتاريخي والعلمي، والأهم هو أني اكتشفت عمليّا روائع الحضارة الإسلامية حينما وقفت على آثارها، وتيقّنت من مدى الإسهام الجليل الذي قدمه المسلمون للبشرية على مدى 14 قرنا من العطاء والتفاعل الإنساني.



أنت درست بشكل واسع التجربة التاريخية من خلال اهتمامك بالمذاهب الايديولوجية والفلسفية، أين تصنف المسيرة الإسلامية حينما تقارنها بتجارب الشعوب القديمة والمعاصرة؟


لا شك أنها أنموذج فريد وملهم مثّل تجربة إنسانية كبيرة وثريّة وحضارية بكل المقاييس، ويكفيها أنها حررت الرقّ وأنهت العبودية، ولك أن تقارن ذلك بما صنعه شذاذ أوربا الذين هاجروا إلى أمريكا، حيث ابتدعوا حرب النيران التي كانت غريبة عن الهنود الحمر من مستعملي النّبال، فقتلوهم وهجّروهم ونهبوا ممتلكاتهم.



مع كل هذا المشوار الحافل الذي تفضلت به، أجبرت على التقاعد المسبق دون السنّ القانونية، هل شكلت مصدر إزعاج لأطراف ما في السلطة مثلا، أو مسؤولين في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون بمواقفك؟


نعم... لأنهم أرادوا أن يتخلصوا منّي، إذ لم يكن ممكنا أن أتخلّى عن أفكاري أو أجامل أيّا كان، مهما كان هذا الشخص، ولو تعلق الأمر بمورد رزقي الوحيد ومعاش أولادي.



فيما كنت تزعج السلطة؟

كنت أندد بالانحراف عن قيم الثورة في الثقافة والإدارة والتسيير وممارسة الحكم، لم أكن أهادن ولا أداهن، وأرفع شعارات التطهير والنظافة في كل القطاعات.



لهذه الأسباب رفضت مناصب سياسية وتنفيذية عُرضت عليك؟


أنا أرفض ممارسة المسؤولية ولا أقبلها مهما كانت مغرياتها، لأنّ كينونتي الداخلية تتناقض تماما مع مقتضيات المسؤولية، وهم حاولوا استدراجي لمواقع الاحتواء بثكنتهم عبر مؤسسات قطاع الثقافة في الستينيات والسبعينيات، حتى يكمّموا فمي عن قول الحقيقة، ويكبّلوا حريتي ويقتلوا روح الإبداع في إنتاجي.



هل ما زلت تحتفظ في ذاكرتك بـ"مواقف خاصة" مع رؤساء الجزائر من أحمد بن بلة إلى عبد العزيز بوتفليقة مرورا بالبقية منهم؟

(يضحك) كانوا يكرهونني، وكانت الأصداء تصلني على أنهم محتارون في كيفية معاملتي لأني لا أطلب منهم شيئا خاصّا، ولا شيء عندي يمكنهم أن يجرّدوني منه، مع ذلك كانوا يُظهرون لي الاحترام حينما نتقابل في اللقاءات العامة، لكني مع ذلك لم أكن أغيّر مواقفي أمامهم، وأتذكر أن الرئيس أحمد بن بلة رحمه الله، كان يقدِّمني في المجالس ومع ضيوفه على أنّي "المفكرة الموسوعيّة"، يقول لهم إذا استشكلت عليكم قضية في الدين أو في الأدب أو في التاريخ أو الفلسفة، فعليكم بابن عيشة.

مع هذا، رفضت أن أحضر معه لقاء خاصّا عقده مع اليهود في تلمسان على هامش "الندوة السنوية لأصدقاء بن بلة"، وانسحبت لأغادر النشاط الرسميّ على متن النقل العمومي، أما الرئيس هواري بومدين فقد وصفني بـ"الواعر"، فقد كنت دوما أقول في مقهى اللوتس أن هذه البلاد "ما بقى فيها والو نورمال غير البيرة"، وهناك من نقلها لبومدين، فطلب أن يراني في ختام العشاء الذي أقيم على شرفنا في اللقاء الأول لاتحاد الكتاب العرب بالجزائر، وعندما وصلت إليه سألني ضاحكا: هل ما زلت تؤمن أنه "لا شيء نورمال في هذه البلاد إلا البيرة"؟ فقلت له إنني مازلت مؤمنا بها أكثر من أي وقت مضى، ودار بيننا حديث وفي الأخير قال لي: "أنت عبد واعر".

أما الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة، فقد حرمني من تكريم النادي العالمي لأدب الرحلة، إذ كان من المقرر أن يقام في المكتبة الوطنية في عهد الدكتور أمين الزاوي، حيث شارك هذا الأخير في نشاط للنادي بأوربا، وعرض عليهم زيارة الجزائر لمقابلتي، بعدما حدَّثهم عن رحلاتي الاستكشافية لآثار المسلمين، فأعجبتهم الفكرة واستجابوا لتلك الدعوة، لكن الرئيس وقتها رفض أن يستقبل أعضاء النادي، وتم الإيعاز لإدارة المكتبة بعدم السماح لهم بتنظيم احتفالية لتكريم بن عيشة، وهذا على خلفية رفضي الانخراط في حملة دعم عبد العزيز بوتفليقة في رئاسيات 2004 التي حكيتها لكم من قبل عندما زارني محمد بن بريكة بهذا الصدد.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أجبرت على التقاعد المسبق من الإذاعة والتلفزيون لأنني أزعجت السلطة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انتقال السلطة في قطر أو التغيير في ظل الاستمرارية
» ما بعد غزة: تداعيات السياسة الخارجية المترتبة على سيطرة مرسي على مقاليد السلطة
» "قائمة المرشحين تعبّر عن تمسك السلطة برموز النظام السلطوي"  ج2  حسني
» مئات المتظاهرين يصلون إلى التحرير لمطالبة المجلس العسكري بسرعة تسليم السلطة *
» جمعة مباركة .. المئات يستعدون لمليونية "تسليم السلطة".. واستقبال الرئيس بالتحرير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحرية والتقدم  :: Votre 1ère catégorie :: Votre 1er forum :: الجزائر-
انتقل الى: