منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحرية والتقدم

هذه المنتديات فضاء حر جاد للمساهمات الفكرية ولمختلف أشكال التعبير ذات الاهتمام بموضوع الحرية وارتباطه بالتقدم والرقي في ظروف إنسانية كريمة متنامية ومتواترة الازدهار دون هوادة *** لا يعبر ما ينشر في المنتديات بالضرورة عن موقف الإدارة وهي ليست مسؤولة عنه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

النظام العالمي الجديد يبرز بسرعة إلى الوجود

الشرق المتكون من روسيا القوة العسكرية الأولى في العالم ... الصين القوة الأولى الاقتصادية والتجارية حاليا .. النمور الآسيوية المتوثبة الصاعدة بسرعة ... مجموعة البريكس بصفة عامة ... أطراف أخرى متعاونة

 

 تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 2175
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
الموقع : منتدبات الحرية والتقدم

تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم Empty
مُساهمةموضوع: تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم   تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم Emptyالسبت مايو 26, 2012 1:46 pm



تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم

1- الأحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداث

في الجزائر


الغرفة السفلى تنصّب اليوم والمعارضة تدخلها مشتتة
''المواجهة أو الاستسلام!''

بعد هيمنة حزبي السلطة على أغلبية مقاعده
المعارضة أمام رهان كسر القوة العددية في البرلمان

تغيير ألوان الكراسي وزيادة عدد النواب ووفرة في النساء
''ليفتينغ'' لواجهة الغرفة السفلى في انتظار ترقية الوظيفة

رئيس الكتلة البرلمانية للأرسيدي سابقا عثمان معزوز
''النائب الذي اشترى مقعده لا يمكن أن يخدم الشعب''

النائب عن جبهة التحرير الوطني حمودي بلعطار
''حق نواب المعارضة مكفول وعليهم القبول بقواعد اللعبة''

التفاصيل

بعد 18 سنة من خيار المشاركة مع السلطة
حركة مجتمع السلم أمام مأزق سياسي مفتوح


الأفافاس مرتاح لقرار المجلس الدستوري

النتائج النهائية ''عادية'' لأحزاب الأغلبية و''مهمة'' للأحزاب المستفيدة
المجلس الدستوري ''عدّل'' الأرقام وأبقى على المشهد

التفاصيل

واشنطن: "هناك حرية صحفية وتفتح للمرأة في الجزائر"


التفاصيل



في مصر

تهان بين الإسلاميين و''الفلول'' في رئاسيات مصر
دعوات لقطع الطريق أمام شفيق

الإخوان تراجعوا في معاقلهم وأبو الفتوح الغائب الأكبر
لهذه الأسباب تأهل شفيق إلى الدور النهائي

استيقظ المصريون، أمس، على مفاجأة نتائج عملية الفرز الأولية غير الرسمية، التي لاقت ردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض

التفاصيل

شفيق: لا مشكلة بحكومة يرأسها الإخوان

خمس مفاجآت في انتخابات مصر

التفاصيل

وعود بالجنة وكيلو لحمة!

التفاصيل

المصريون: قلقون.. ولكنهم سعداء بأول انتخابات رئاسية تعدّدية منذ الفراعنة

التفاصيل


في سوريا

سوريا.. 73 قتيلا في "مجزرة" الحولة

التفاصيل



2- التعليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق


يذهب الملاحظون إلى أن البرلمان الذي ينصب اليوم في الجزائر أضعف من سابقه الذي كان عديم الأثر ورد ذلك إلى أن النظام قد حسم الأمر ورتب لفترة جديدة على المدى القريب لا يحتاج فيها إلى تقاسم السلطة مع أي طرف لأنه لا داعي لذلك ولأن الطرف المؤهل للمشاركة والاقتسام لا وجود له .. برلمان يكون فيه حزبي السلطة الأغلبية المريحة بينما يمثل أعضاء المعارضة الشكلية فيه كما مهملا لا يحسب له أي حساب .. وكل هذا وبصورة ديمقراطية ما دام الوضع من إفراز انتخابي شهد له المراقبون الأروبيون والعرب والأفارقة والعالم كله فلا حاجة لبرلمان قوي معارض خاصة ما دامت الأغلبية فيه لحزبي النظام, لقد عمدت المعارضة الشكلية إلى تأسيس تكتل حماية الديمقراطية وهددت بمقاطعة البرلمان وتأسيس برلمان موازي اعتبرته السلطة مساسا خطيرا بدولة القانون وهي إشارة قوية إلى أنها لن تسمح بوجوده أصلا, هذه المعارضة الشكلية تدفع الآن ثمن ولاءها للسلطة منذ نشأة التعددية قبل أكثر من عشرين سنة حتى الآن وابتعادها التام عن الشعب مقابل امتيازات وترقيات اجتماعية وعضوية في البرلمان أو في مناصب تنفيذية معتبرة تستفيد منها قيادات الأحزاب مقابل سكوتها التام وتأييدها المطلق للنظام بالإضافة إلى أن أغلب هذه المعارضة الشكلية يتكون من حزيبات مجهرية منها ما اقتصر على أشخاص لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة .. كان وجودهم ضروري توظفه السلطة أمام الرأي العام العالمي والمحلي كدليل على وجود الديمقراطية والتعددية السياسية .. أما الآن وقد استتب الأمن بشكل كبير حاسم ولم يبق هناك أي تخوف من هذه الناحية أو من تلك الأحزاب الفاقدة للشعبية والتي لا حول لها ولا قوة بل إنها كانت دائما عبئا ثقيلا على السلطة بتكلفتها المالية خاصة وحتى تلك التي كانت لها شعبية فقدته بسبب التصاقها بالسلطة وابتعادها عن الشعب وعدم تمثيله أو الدفاع عن حقوقه وطرح مشاكله والمطالبة بحل البعض منها على الأقل. النتيجة المنطقية لهذا هو تخلص السلطة من هذه المعارضة الشكلية نهائيا ومن مشكلة الإسلاميين الذين يقعون في نفس الفئة هذه أو أولئك الذين كانوا قد منعوا من الممارسة السياسية أصلا .. لكن الأمر يبقى في حاجة دائما إلى معارضة شكلية لحماية الواجهة وتلميعها ويبدو أن النظام يتوجه إلى عقد تحالف لحزبيه مع حزب القوى الإشتراكية "الأفافاس" وربما حزب العمال الذي تتزعمه لويزة حنون وإن رفضت كعادتها فستبقى حليفة في الظل كما كانت دوما منذ سنوات .. وهكذا يكون النظام الجزائري قد أمن نفسه من الإسلاميين نهائيا وأيضا من الربيع العربي الذي لم يعيد كبير التأثير بعد الهجوم الشرس عليه من النظام العالمي وفرعه العربي وإذا كان هذا الربيع قد أفضى إلى صعود الإسلاميين إلى الحكم فإنهم في الجزائر قد فقدوا بريقهم الذي يسمح لهم بالوصول إلى السلطة ولن يستعيدوه على المدى المنظور وإذن فإن فترة من استقرار النظام واستمراره ستبدأ الآن لا سيما وهو يدخل في حسبانه ضرورة تغيير سلوكه اتجاه الشعب وإدخال بعض الإصلاحات التي من شأنها تحسين المعيشة وبالتالي جلب المزيد من التأييد الشعبي وأيضا إرضاء الحليفين الجديدين غير الإسلاميين جبهة القوى الاشتراكية وحزب العمال اللذان لا يقبلان أبدا بالتحالف دون الحصول على شعبية إضافية وتعيم ما لديها أصلا تفاديا لما حصل لحمس التي فقدت شعبيتها بسبب تحالفها مع السلطة مدة طويلة وهي الآن تعاني سكرات الموت السياسي .. وهكذا يكون النظام الجزائري ببراعة سياسية فائقة يكون قد أنهى تهديد الإسلاميين والربيع العربي - الموصل لهم إلى السلطة لفترة ينتظر أن تكون قصيرة في بلدان أخرى - نهائيا. وهو ما لم يقدر عليه أي نظام عربي آخر مما يجعل الجميع وخاصة في الغرب يقدرون هذا النظام كثيرا ويحسبون له ألف حساب .. وهو رصيد إضافي لاستمراره المريح في الحكم مع إجراء إصلاحات سياسية واقتصادية في اتجاه رفع مستوى المعيشة وتوفير الأمن والحد الملموس من الفساد.

أما في مصر فقد آلت الأمور إلى تهديد جدي بعودة النظام شبه المخلوع رأسه والذي لم يغادر الحكم أصلا وعمل المستحيل ليصل الى ما وصل اليه في الانتخابات ليبقى منافسا في الدور الثاني بمرشحه شفيق وقد يتلاعب في الانتخابات ما دام الاخوان قد ضعفوا منذ التشريعيات وعجزوا عن حسم الأمر في الدور الثاني وقد كان تحالفهم مع هذا النظام ضد الثورة هو سبب تراجع شعبيتهم التي ستستمر في التراجع إلى أن يخرجوا نهائيا أو مرحليا من المشهد السياسي في مصر وغيرها بسبب تطرفهم وأهدافهم المحصورة في السلطة والمال والجاه فقط لا غير وما الشعارات الدينية البراقة التي يستعملونها سوى خدعة لجلب تأييد الشعب المسلم وانتخابه لفائدتهم ليصلوا إلى السلطة ويحاولون ما استطاعوا إلغاء كل المظاهر الديمقراطية ليستمروا في الحكم باستعمال ذات الشعارات التي لم تعد نافعة باكتشاف حقيقتهم من الممارسات الفعلية عند وصولهم الى شيء من السلطة وايضا باستعمل القمع وكل وسائل الاستبداد والاضطهاد والتنكيل غير أن ذلك سيزيد من تدهور شعبيتهم ويسرع بالثورة عليهم ليصيبهم الفناء السياسي في آجال قريبة .. وفوق هذا فإن الإخوان لا يمثلون تهديدا للنظام الحاكم لأنهم حلفاؤه منذ البداية في المرحلة الانتقالية ولأن كلاهما في حاجة إلى الآخر بالإضافة إلى شراكتهما المالية والاقتصادية كون زعاماتهما من كبار الأثرياء في مصر وهو عامل أقوى من كل العوامل الأخرى لتمتين التضامن بينهما وتدعيم شراكتهما في السلطة .. غير أن مفاجأة صعود القوى الثورية والوطينية المستنيرة المتمثلة في صباحين إلى المرتبة الثالثة متجواوزة أبو الفتوح وعمرو موسى توحي بالتطور السريع لهذا التيار الذي يبدو أنه سيستلم مقاليد الحكم في أقرب الآجال وينتظر له استمرار ديمقراطي طويل في سدة الحكم لأنه يمثل الشعب المسحوق والمصالح الوطنية والاتجاه القومي مما يجعل شعبيته متطورة باستمرار وبالتالي بقاؤه في الحكم مطولا ولا منافس له وهذا ما ينبغي على مناضليه أن يعملوا جادين جاهدين من أجل رعايته وتنميته باستمرار .. وقد يستحسن كما يذهب الى ذلك بعض مناضليه البارزين ان يصوت لصالح الاخوان لقطع دابر النظام شبه المخلوع رأسه وإنهاء وجوده تماما ربما كما هي قناعتهم فهم بالطبع أوضح رؤيا ممن هو بعيدا عن الميدان مثلي حيث إني أفضل الامتناع عن التصويت لفائدة أي من الطرفين الديكتاتورين لاسيما وهما متحالفان وفي قناعتي أنهما سيواصلان علاقتهما وشراكتهما مستقبلا حتى في حالة نجاح مرسي ممثل الاخوان .. وفي النهاية إن ما حصل في الانتخابات الرئاسية المصرية ليس بالكارثة لأنه سيبقى مصر في دائرة الربيع العربي الذي وصل الإسلاميون بفضله إلى السلطة.

وفي سوريا يتصاعد التنكيل والقتل والتخريب ويأمل النظام العالمي وفرعه العربي في قدرة النظام السفاح على سحق الثورة عدوتهم جميعا .. غير أنه أمنية واهية لا فائدة منها ترجى لهم ولو أنها ترفع من فاتورة التضحيات الكبرى التي يقدمها الشعب السوري الثائر .. إن التاريخ العربي والإسلامي يثبت بما لا يدع مجالا للشك أن شعب سوريا كان دائما في اصدارة وفي المقدمة فكيف يمكن المراهنة على إخضاعه لدكتاتورية سوداء ثار عليها وهزيمته؟ هذا هو المستحيل بعينه إذ لا يمكن لهذا الشعب العريق أن يرضى بمكانة أقل من الشعوب التي ثارت ووصلت إلى نتائج ملموسة وهي بصدد مواصلة ثورتها من أجل بلوغ التغيير الديمقراطي الكامل الذي يضمن لها العيش الكريم في ظل الحرية والعدل والتنمية النشيطة والازدهار المتصاعد .. لهذه الأسباب ستظل الثورة الشعبية السورية ملتهبة إلى أن تحقق أهدافها دفعة واحدة أو بالتدريج وستبدأ الخطوات الأولي للتغيير في أقرب الآجال حسب المؤشرات كلها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعليق عبد المالك حمروش على أهم أحداث اليوم
» رأي في أحداث اليوم .. بقلم عبد المالك حمروش
» قراءة في أحداث اليوم .. بقلم عبد المالك حمروش
» قراءة في أحداث اليوم .. بقلم عبد المالك حمروش
» أحداث اليوم وتأويلها .. إعداد وتعليق عبد عبد المالك حمروش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحرية والتقدم  :: Votre 1ère catégorie :: Votre 1er forum :: منتدى الثورة الشبابية الشعبية العربية المباركة :: منتدى الأخبار والتطورات الميدانية-
انتقل الى: