منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحرية والتقدم

هذه المنتديات فضاء حر جاد للمساهمات الفكرية ولمختلف أشكال التعبير ذات الاهتمام بموضوع الحرية وارتباطه بالتقدم والرقي في ظروف إنسانية كريمة متنامية ومتواترة الازدهار دون هوادة *** لا يعبر ما ينشر في المنتديات بالضرورة عن موقف الإدارة وهي ليست مسؤولة عنه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

النظام العالمي الجديد يبرز بسرعة إلى الوجود

الشرق المتكون من روسيا القوة العسكرية الأولى في العالم ... الصين القوة الأولى الاقتصادية والتجارية حاليا .. النمور الآسيوية المتوثبة الصاعدة بسرعة ... مجموعة البريكس بصفة عامة ... أطراف أخرى متعاونة

 

 الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
malika mabel
مديرة
مديرة



عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 19/07/2012

الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي  Empty
مُساهمةموضوع: الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي    الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي  Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 1:37 pm

الاتصــــال البيــــئي
اغسطس 20, 2009 في 1:40 م (الإعلام والبيئة)
Tags: الإعلام والبيئة, الاتصال البيئي, البيئة والتنمية, التدوين والبيئة
لكي تكون البيئة واجبنا جميعا.. لا بد من الاتصال

[center] الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي  1780960294_small

إن ما تعرضت له البيئة ومازالت تتعرض له في كل مكان من أنحاء المعمورة الزرقاء من إهدار بيئي متعمد، يجعل من الواجب على كل صاحب ضمير حي من شعوب وحكومات العمل من أجل الحد من تفاقم الإهدار والتعدي ومحاولة إعادة الاعتبار في ذهنية الإنسان من أجل البيئة.
صحيح أنه من الضروري استخدام التقنيات الحديثة في شتى مجالات الحياة، لكن ينبغي العمل أيضا بضرورة التوسع في المسطحات الخضراء والغابات الشجرية ومتابعة رعايتها وإيقاف أي تدهور قد صيبها وردع كافة عمليات التعدي العشوائي على تلك المساحات، ولعل التوسع في إقامة المحميات الطبيعية له من الآثار الإيجابية على صحة الناس وبيئتهم وحماية محتوياتها على اختلافها. كما ينبغي دعوة كافة الجهات المعنية لدراسة إمكانية التخلص الأمثل للتراب الأسمنتي واستغلاله الاستغلال الأمثل في بعض الصناعات كمواد أولية كصناعة الخزف والسيراميك وغيرها من المواد وتوسيع الرقعة الزراعية في الغابات بتحسين نوعا لتربة الصحراوية بإضافة النواتج غير المستغلة للتربة. وكذلك الاهتمام بالإدارة العلمية السليمة والصحية للمخلفات وإعادة تدويرها منعاً لتفاقم المشكلة، كما ينبغي على الجهات المعنية بالجانب الاقتصادي تبني دراسة نتائج الأبحاث ذات العلاقة بالمجالات الصناعية وعمل دراسات جدوى اقتصادية لتحديد أولويات النتائج التي يمكن وضعها موضع التنفيذ بما لا يتعارض مع الموارد المالية والعائد الاقتصادي بما لا يتعارض مع التقييم المستمر للأثر البيئي لتلك المشروعات.
ولعل من أهم الدعائم التي ينبغي أن تكون موجودة من أجل إيصال رسالة البيئة إلى الجميع تتمثل قي وجود الاتصال البيئي، وهو العملية التي تكون بين مرسل ومستقبل في تداول الرسالة الإعلامية البيئية ورجع الصدى لها.يعتبر الاهتمام بالجانب الاتصالي والإعلامي في قضايا البيئة أحد أهم المصادر التي يستقي من خلالها الجمهور المعلومات البيئية، وبالتالي يجب أن تأخذ وسائل الإعلام بعين الاعتبار الرسائل الإعلامية البيئية على كافة المستويات المقروءة والمسموعة والمرئية لتتناسب مع الجمهور المستهدف الذي تتوجه إليه تلك الرسالة، مع مراعاة كافة المداخل النفسية والاجتماعية من أجل تلبية الرسالة البيئية احتياجات جمهور وسائل الإعلام.
من جهة أخرى فإن الاتصال البيئي خارج إطار وسائل الإعلام المذكورة يتمثل في العديد من قنوات الاتصال الإيجابية الأخرى، مثل فتح قنوات اتصال فيما بين الجامعات والمراكز البحثية وكافة الهيئات والمؤسسات ذات العلاقة بنتائج الدراسات والبحوث البيئية. ولعل الاهتمام بالتربية البيئية غير النظامية عن طريق إنشاء الأندية البيئية على كافة المستويات الفعلية ولكافة المراحل العمرية وإعداد الأنشطة المناسبة لكل مرحلة والتي تتضمن كافة الجوانب التربوية واحد من أهم فنون الاتصال البيئي التي سيكون لها أثرها البارز، كما أنه ينبغي التأكيد على أهمية الدور الاجتماعي للمرأة في تنمية الوعي لدى الأطفال وهو الأمر الذي ينتهي باتخاذ القرار البيئي السليم.
ومن خلال أهمية الاتصال والإعلام البيئي في خدمة البيئة ومساهمته في التربية البيئية، لابد من الإشارة إلى أنه من الأهمية بمكان إتقان مهارات الاتصال الرئيسية مثل الاستماع والكلام والقراءة والكتابة واستخدام الأدوات الميكانيكية والكهربائية والالكترونية للنجاح في مهمة نشر الوعي البيئي وتحقيق أفضل مردود من عملية الاتصال، مع التأكيد على ضرورة تجنب المبالغة في قضايا البيئة واستخدام لغة بسيطة مفهومة وأكثر عدد ممكن من الوثائق والإيضاحات التي تتصل في القضايا البيئية موضوع عملية الاتصال.

ويبقى في الأخير التكامل بين كافة الجهات المعنية بشئون البيئة ضرورة من ضروريات الحياة، ليكون الاتصال والإعلام البيئي واحدا من أهم دعامات هذا التكامل من أجل إيصال الرسالة العميقة في بعدها إلى مفهوم كل مستقبل لها.
إسماعيل قاسمي

[center]المصدر : ]http://beytna.wordpress.com/tag/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%af%d9%88%d9%8a%d9%86-%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%a8%d9%8a%d8%a6%d8%a9/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
malika mabel
مديرة
مديرة



عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 19/07/2012

الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي  Empty
مُساهمةموضوع: الاتصال البيئي.. لكي تكون البيئة واجبنا جميعا.. لا بد من الاتصال لـــ: اسماعيل قاسمي / Malika Mabel   الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي  Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 2:05 pm


الإتصال البيئي

لكي تكون البيئة واجبنا جميعا.. لا بد من الاتصال
للتعليق على هذا المقال نقول :
قسم الكاتب نصه إلى مقدمة ، أربع فقرات ، و خاتمة ، المقدمة يطرح فيها الكاتب إشكالية القضايا البيئية في الماضي و الحاضر ، و نتيجة أنانية الإنسان وغياب ضميره الخلقي و وعيه بالبيئة و استغلاله غير العقلاني للموارد الطبيعية تُحدث الكوارث التي أصبحت تهدد حياته على سطح الأرض ، فهل يتنازل الإنسان عن أنانيته و يُعيد النظر فيما يحيط به من أجل إعادة الاعتبار للبيئة و المحافظة عليها ، و منه المحافظة على حياته و العيش بأمان ؟ ففي الفقرة الأولى يعرض الكاتب موقفه تجاه الإشكالية المطروحة و هو ضرورة المحافظة على البيئة كالاهتمام بالمساحات الخضراء مثل غرس الأشجار ، لمنع انجراف التربة ، و إصلاح الأراضي الصحراوية و إقامة المحميات لحماية النباتات و الحيوانات المهددة بالانقراض ، و إعادة تدوير المخلفات و استرجاع المواد النافعة منها لفائدة الإنسان و الاقتصاد و البيئة ، كما ينصح بتبني نتائج الدراسات لبحوث تتناول مشاريع و آثارها على البيئة حسب الإمكانات المادية المتوفرة ، ما يمكن قوله أن مقال الكاتب يتناول موضوع الاتصال و الإعلام البيئي كان يجب أن تكون الإشكالية مطروحة عنه ، لكن ما يُلاحظ أنه لم يتعرض لا للاتصال البيئي و لا للإعلام البيئي، لا في الإشكالية و لا في الفقرة الأولى من المقال حتى أنه يراودك الشك في أن المقال إعلامي بالدرجة الأولى ، بالإضافة إلى ذلك فإن بيئة المقال مجهولة ، فهل يتحدث عن الجزائر أم مكان آخر ؟ أما عن الفقرة الثانية فأولا نوضّح أن إيصال رسالة البيئة إلى المجتمع هو إعلام بيئي و ليس اتصال بيئي ، أما إذا تمّ التفاعل بين المرسل و المستقبل في عملية رجع الصدى فنسميه اتصال بيئي ، تحدث هذه العملية في كل مؤسسات المجتمع في المدارس ، المعاهد ، المساجد ، المصانع و المؤسسات التجارية ، و قد تعرض الكاتب لضرورة الاتصال البيئي بين الأفراد للحصول على المعلومات البيئية بواسطة وسائل الإعلام المختلفة من المقروءة إلى السمعية إلى السمعية البصرية التي تنقل الرسائل الإعلامية عن البيئة للمتلقين على اختلافهم ، لكنه لم يبيّن لنا كيف يتم ذلك ؟ ولم يستشهد بنجاعة وسيلة من وسائل الإعلام في تغطيتها للأحداث البيئية الراهنة على المستوى المحلي أو الإقليمي ، و ما أكثرها ، و لم يوضح كذلك الفائدة من الاتصال البيئي إن لم يترك آثاره في المجتمع و يتجلى ذلك في التدرج شيئا فشيئا نحو الوصول إلى حل المشكلة البيئية المطروحة بتفاعل كل شرائح المجتمع من أبسط المواطنين حتى الوصول إلى أصحاب القرار في ظل وسائل الإعلام ، كما أشار الكاتب إلى مراعاة المداخل النفسية و الاجتماعية للجمهور المستهدف ، لكنه لم يوضح ذلك ، حيث يُقصد بمراعاة الرسالة البيئية الإعلامية للمداخل النفسية والاجتماعية لتلبية حاجات جمهور وسائل الإعلام المستوى الثقافي و الاجتماعي ، الفروق الفردية و المعتقدات ..فالرسالة البيئية الموجهة للأطفال مثلا تختلف عن تلك الموجهة للشباب ، كذلك الموجهة للطبقة المثقفة تختلف عن الموجهة لعامة الناس ... أما في الفقرة الثالثة ينتقل الكاتب إلى الاتصال البيئي عن طريق وسائل إعلامية مؤسساتية إن صح التعبير ، و يعطينا مثالا عن ذلك كما بين المؤسسات عامة و مراكز البحوث البيئية ذات العلاقة ، لعله يقصد ما يستدعي إقامة المشاريع التنموية فهي تتطلب بالضرورة دراسات معمقة منها المتعلقة بالبيئة ،نعم نؤيد الكاتب في هذا الطرح ، لأن الدراسات الحديثة للمشاريع التنموية و آثارها على الإنسان على المدى القريب و البعيد و كذلك على البيئة المحيطة ، و تتبناها جهات على أعلى مستوى ، كما أن اللجان المكوّنة لهذا الغرض مطالبة بتحرير تقارير الموافقة أو الرفض لهذه المشاريع . كذلك يعتبر الكاتب تأثير التربية البيئية غير النظامية مهم لإحداث الأثر الإيجابي للاتصال البيئي ومثاله الأندية البيئية النشيطة و الفاعلة ، لكننا نقترح أن تكون التربية البيئية نظامية ، و نعارض أن تكون مناسباتية تقترن بتاريخ 5جوان اليوم العالمي للبيئة و 22 أفريل يوم الأرض أو غيرها من المناسبات ، كذلك أن تكون لجميع المستويات العمرية ، و حتى قبل الدخول المدرسي للطفل ، أي في البيت حيث تجتهد الأم في خلق الوعي البيئي لدى طفلها منذ نعومة أظافره حتى دخوله الروضة ، ثم المدرسة ، ثمّ الثانوية ، أين يواصل تلقيه المبادئ البيئية و تنمية هذا الوعي ، من خلال مضامين مقررات الدراسة التي يسهر على وضعها كوادر الدولة ، فالتربية البيئية لابدّ أن تكون جزء لا يتجزأ من حياة الطفل و المراهق و الشاب و الكهل و الشيخ ، تبدأ بسلوكيات بسيطة في قاعدة الهرم : البيت ، الشارع ، المدرسة و مكان العمل ، و تنتهي عند اتخاذ القرار البيئي الرشيد عند قمة الهرم ، كما نوّه الكاتب بدور المرأة في تنمية الوعي البيئي لدى الأطفال ، بل نقول إن المرأة بصورة عامة و الأم خاصة هي من يخلق ذاك الوعي في كيان الطفل بحكم ملازمته لها أينما حلت من خلال مراقبته لتصرفاتها و سلوكياتها في البيت حيث تُنظفه و تُزينه بنباتات الزينة ، فينشأ محبا لها مهتما بها ، و ترتيبها لمخلفات المنزل كل ٌ لوحده ( الزجاج و الحديد و الالمينيوم و الورق و البلاستيك )، هذه الحركات اليومية البسيطة هي رسالة تمررها له في حكمة ُتوّلـــدُ عنده الخلق البيئي أو الضمير البيئي الذي ما يلبث أن ينمو معه ، و هو العامل المؤثر في اتخاذه للقرارات البيئية السليمة مهما كان مستواها بدءًا من التنزه على الشاطئ أو في الحديقة إلى تشييد المنشئات ، أما في الفقرة الرابعة يعرض الكاتب هنا أهمية التسلح بمهارات الاتصال المختلفة لتوصيل الرسالة البيئية ، حيث يتعلم الفرد كيف يكون قادرا على القراءة و الكتابة و فهم الأرقام و استعمالها و فهم أنظمة البيئة الطبيعية المعقدة التي هو جزء منها و النجاح في نشر الوعي البيئي في المجتمع بين الأفراد ليكونوا متوافقين مع بيئتهم يشتركون في صياغة القرارات التي تمس بيئتهم ويتجند الجميع بكل الطرق و الوسائل المرئية المقروءة و السمعية البصرية في كل مكان ، و كل زمان ، للوصول إلى مجتمع ذو ثقافة بيئية و هو الهدف من الاتصال و الإعلام البيئي ، أما الخاتمة فجاءت بسيطة و مختصرة يشير فيها الكاتب إلى ضرورة التكامل بين الجهات المعنية بالبيئة لفائدة الإنسان و البيئة معا ، و نضيف أنه في مجتمعنا الجزائري لا يهتم الأفراد بالبيئة و لا وجود لا لاتصال بيئي ولا حتى لإعلام بيئي ، باستثناء المناسبات ، حيث تهتم السلطات بنظافة المحيط أثناء زيارة أحد المسؤولين الكبار في الدولة ، أو تعلق الملصقات بمناسبة يوم الشجرة ، يوم الماء ، يوم البيئة ...إعلامنا البيئي إعلام مناسبات ، أين نحن من الاتصال و التواصل البيئي ؟ والتربية البيئية ؟ و الوعي البيئي ؟ و الثقافة البيئية ؟ و هي كلها تسعى إلى خلق مجتمع واعي بأهمية البيئة و متطلبات التنمية الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية بحيث يشترك الجميع طوعا لا كرها و بمسؤولية و فعالية لاتخاذ القرارات الصائبة للوصول إلى الوحدة و التكامل البيئي في العالم المعاصر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاتصــــال البيــــئي لــــ : اسماعيل قاسمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بلخادم.. السقوط ليس النهاية! لــــ : بوعلام غمراسة
» تسوس الأسنان.. الأسباب والعلاج لــــ: د. عبد الحفيظ يحيى خوجة
» كلمة فضيلة الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل فى ميدان التحرير جمعة المطلب الواحد قناة الحكمة
» كلمة فضيلة الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل فى ميدان التحرير جمعة المطلب الواحد قناة الحكمة
» كلمة فضيلة الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل فى ميدان التحرير جمعة المطلب الواحد قناة الحكمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحرية والتقدم  :: Votre 1ère catégorie :: Votre 1er forum :: منتدى الإعلام والاتصال-
انتقل الى: