منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
مرحبا بكم في بيتكم سعدنا بحضوركم ويكون سرورنا أكبر لو تكرمتم بمرافقتنا في هذا الفضاء الذي يمكنه الرقي والازدهار بمساهماتكم
منتديات الحرية والتقدم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحرية والتقدم

هذه المنتديات فضاء حر جاد للمساهمات الفكرية ولمختلف أشكال التعبير ذات الاهتمام بموضوع الحرية وارتباطه بالتقدم والرقي في ظروف إنسانية كريمة متنامية ومتواترة الازدهار دون هوادة *** لا يعبر ما ينشر في المنتديات بالضرورة عن موقف الإدارة وهي ليست مسؤولة عنه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

النظام العالمي الجديد يبرز بسرعة إلى الوجود

الشرق المتكون من روسيا القوة العسكرية الأولى في العالم ... الصين القوة الأولى الاقتصادية والتجارية حاليا .. النمور الآسيوية المتوثبة الصاعدة بسرعة ... مجموعة البريكس بصفة عامة ... أطراف أخرى متعاونة

 

 تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك حمروش
المدير العام
المدير العام
عبد المالك حمروش


عدد المساهمات : 2175
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
الموقع : منتدبات الحرية والتقدم

تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية Empty
مُساهمةموضوع: تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية   تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية Emptyالأربعاء سبتمبر 07, 2011 11:27 am

تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية


[center]تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية 3(208)


الاثنين: 5 سبتمبر 2011

في خطوة أخرى نحو إحياء العلاقات الدفاعية بين الصين، واسرائيل ، قام رئيس أركان الجيش الصيني، الجنرال تشين بينغدي، بزيارة إلى اسرائيل، استمرت أربعة أيام، واختتمت يوم 17-8، فما آفاق تلك الزيارة؟ وما الذي يبغيه كل من الطرفين من من ورائها؟

في صحيفة “كندا فري برس”، (17-8-2011) كتب يورام إفرون، المحاضر في قسم الدراسات الآسيوية في جامعة حيفا: في 14 أغسطس/آب 2011 وصل الجنرال تشين بينغدي رئيس هيئة الأركان الصيني، إلى “إسرائيل” في زيارة رسمية .

وعلى الرغم من أنه لا يُتوقع أن تحدِث تلك الزيارة تغييراً عميقاً في العلاقات العسكرية الثنائية، فإنها أثارت قدراً كبيراً من الاهتمام .

فهي أولاً، تُصوَّر على أنها جزء من علاقة عسكرية متنامية بين البلدين .

وتأتي هذه المناسبة، التي يزور فيها رئيس أركان صيني “إسرائيل” لأول مرة، في أعقاب زيارة قام بها إلى “إسرائيل” في مايو/ أيار 2011 قائد البحرية الصيني، بينما قام وزير الدفاع “الإسرائيلي” في الشهر اللاحق، بزيارة للصين- هي الأولى من نوعها خلال عقد من الزمن.

وثانياً، أنّ الأزمة الشديدة في العلاقات “الإسرائيلية” الصينية في أوائل سنة 2000 جعلت الجيش، المجال الأشدّ حساسية في تلك العلاقات .

فقد أرغِمت “إسرائيل” التي كانت حتى ذلك الوقت، تزود الصين بالتقنيات العسكرية- أُرغِمت تحت ضغط أمريكي، على أن تلغي من جانب واحد اتفاقية لتزويد الصين بنظام الإنذار المبكر، فالكون، المحمول جوّاً؛ وبعد ذلك ببضع سنوات، ومرة أخرى تحت ضغط أمريكي، اضطرت إلى رفض طلب الصين تزويدها بأعمال الصيانة للطائرة من دون طيار (هاربي)، التي كانت قد زودتها بها سابقاً .

وفي أعقاب ذلك، توصلت “إسرائيل” إلى تفاهم مع الولايات المتحدة، يمنع المزيد من الصادرات إلى الصين . وقد أوصلت هذه الظروف العلاقات “الإسرائيلية”- الصينية” إلى الحضيض، وعلى الرغم من استعادة العلاقات السياسية خلال ذلك الوقت، فإنّ القيود المفروضة على الصادرات الأمنية إلى الصين، والتي ما تزال قائمة، يُحتمل أن تعسّر تجديد العلاقات العسكرية.

وفي ظل هذه الظروف، تثير الزيارات المتبادلة تخمينات بشأن توثيق التعاون العسكري بين الصين و”إسرائيل”. وينبغي البحث عن التفسيرات المحتملة لذلك، في الجانب الصيني اولاً.

تفسيرات محتملة

فأولاً، لأن الحزب سبق له أن تضرر من قطع العلاقات العسكرية، وبسبب البون الشاسع بين حجميْ البلدين، فإن تجديد العلاقات يعتمد على رغبة الصين في فعل ذلك .

وثانياً، ما دام لم يحدُث تغيير في سياسة “إسرائيل” الخاصة بالصادرات العسكرية- وليس ثمة ما يدل على مثل ذلك التغيير- فليس لدى “إسرائيل” جديد تعرضه على الصين.

ومع ذلك، يبدو أن تعزيز العلاقات العسكرية قد يفيد الصين، حتى في ظل الظروف الحالية . فهي من الناحية العسكرية، ليست معنية بالتقنيات المبتكرة فقط، بل بتوسيع معرفتها واطلاعها كذلك، وهي تعد “إسرائيل” بخبرتها العملياتية الواسعة، مصدراً موثوقاً في هذا المجال .

ومن الواضح أن الصين تعلم أن نقل المعرفة العسكرية سيكون محدوداً جدّاً على الأرجح، ولكن مع أخذ نقص خبرتها العملية في الحسبان (فهي لم تنفذ أي حملة عسكرية منذ 1979 فإن أي معلومات تتلقاها قد تكون ذات قيمة .

وبالنسبة إلى نقل التقنيات العسكرية، قد تفترض الصين بخبرتها السياسية وصبرها، أن القيود الحالية على الصادرات يمكن أن تُرفع ذات يوم، وقد تستمر عندئذٍ في طرح القضية في مناسبات مختلفة.

ويضيف الكاتب، أن تبادل المعلومات ذو صلة كبيرة بالأمر، ليس في المجال العسكري وحسب، بل في سياقات استراتيجية أوسع أيضاً .

فعلى مدى العقد الماضي، وفي نصفه الثاني بوجه خاص، تعمّق انخراط الصين في شؤون الشرق الأوسط . وعلى الرغم من رغبة الصين في قصر نشاطاتها في المنطقة على المجال الاقتصادي، فإن اعتمادها المتزايد على نفط الشرق الأوسط، دفعها إلى تعزيز علاقات سياسية في المنطقة، بما في ذلك علاقات عسكرية إلى حدٍّ معيّن.

وقد عززت تلك العلاقات بإقامة روابط دبلوماسية واسعة، وزيادة الاستثمارات، وإبداء الاهتمام بالعمليات السياسية في المنطقة، وبيع الأسلحة، وزيادة الوجود العسكري باحتراس في الآونة الأخيرة، وفي وضع تزداد فيه مصالح الصين في المنطقة تعقيداً، ومع تنامي رغبتها في استمرار الاستقرار، فإن ارتباطها ب”إسرائيل” يعود عليها بمنافع واضحة، كما يقول الكاتب .

ولا يقتصر الأمر على أن “إسرائيل” تستطيع تزويدها برؤية آنيّة لما يجري في المنطقة، بل إن الحفاظ على قنوات استراتيجية للمعلومات مع “إسرائيل” يمكن الصين من تجنب المفاجآت من جانب “إسرائيل”.

علاقات ثنائية

كما أن هذا النوع من العلاقة، قد يزود الصين حتى بقدر من التأثير في التحركات “الإسرائيلية” وفي بُعد أرحب، قد يكون تعزيز العلاقات العسكرية مع “إسرائيل” جزءاً من السعي الصيني إلى إقامة وجود استراتيجي تدريجي في الشرق الأوسط، وهو الموضوع الذي تجري مناقشته في الصين في الآونة الأخيرة.

وكون “إسرائيل” الحليف الواضح للولايات المتحدة يعزز ربحية الصين من مثل هذا التحرك، لأن تعزيز العلاقات العسكرية مع حليف للولايات المتحدة، في ظل المنافسة المتنامية بين الصين والولايات المتحدة، يكسب الصين نقاطاً في تلك المنافسة.

أمّا بالنسبة إلى “إسرائيل”، فإن الوضع الجديد، يضعها في مأزق، كما يقول الكاتب . فهي من جهة، ذات مصلحة في تعزيز العلاقات الثنائية مع الصين، في ظل تنامي المكانة الدولية لهذا البلد، خاصة أنّ “إسرائيل” تسعى منذ حكاية فالكون، إلى إصلاح الضّرر، وتعويض الفرص الضائعة.

كما أن تعزيز الروابط مع الصين، قد يوفر ل”إسرائيل” فرصة إضافية لدعم حملتها ضد البرنامج النووي الايراني، ويحدّ من نقل الأسلحة والذخائر الصينية إلى حركات المقاومة في المنطقة (الذي يتم فيما يبدو بصورة غير مباشرة ومن دون قصد).

وإضافة إلى ذلك، وعلى ضوء تعزيز الصين علاقاتها مع العالم العربي وايران، بسبب اعتمادها المتزايد على النفط المستورد، ثمة قلق حقيقي من أن تُبدي بكين دعماً متزايداً لهما على الساحة الدبلوماسية الدولية .

وتصويت الصين في الأمم المتحدة لمصلحة تقرير غولدستون مثال على هذه الدبلوماسية. ولذلك، فإن من واجب “إسرائيل” أن تجد مجالات مشتركة من المصلحة، لموازنة هذا الاتجاه، ولو جزئياً.

ومن جهة أخرى، لأن “إسرائيل” قد عانت في السابق بسبب علاقاتها العسكرية مع الصين، فإنها غير معنية بخلق انطباع بأن التعاون يزداد، فتثير بذلك شكوك الولايات المتحدة من جديد .

وهذه القيود واضحة بالنسبة إلى الصين، فإذا كانت معنية بإخلاص بتعزيز العلاقات العسكرية مع “إسرائيل” على المدى البعيد، فلن تجبر “إسرائيل” على الأرجح، على الاختيار بينها وبين الولايات المتحدة- وهو خيار نتيجته ليست محل خلاف- بل سوف تستفيد من أي قناة ممكنة لتعزيز التعاون.

ويقول الكاتب، إن “إسرائيل” من جهتها، ستجد من الصعب عليها أن تتخلى عن فرصة تعزيز علاقاتها العسكرية مع الصين، ولكن، خلافاً لما حدث في الماضي، عندما تجاهلت التوتر بين الولايات المتحدة والصين، واختارت أحد الطرفين فقط، سوف تجد الآن طريقة للمناورة بين الطرفين.

مبيعات الأسلحة

وذكرت صحيفة “تشاينا ديلي” الصينية، أن “زيارة رئيس الأركان الصيني للكيان الصهيوني، تشير إلى دفء العلاقات الثنائية التي غامت ذات يوم بسبب إلغاء “إسرائيل” صفقات أسلحة مع بكين، ولكن الزيارة لا تشكل بالضرورة اختراقاً في مبيعات الأسلحة، كما يقول الخبراء.

وتقول الصحيفة نقلاً عن مصادر “إسرائيلية” أن دولة الكيان تعلق أهمية كبرى على الصين، نظراً لدورها في مجلس الأمن.

وتنقل الصحيفة عن الخبير في دراسات الشرق الأوسط، في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، “يو غووكينغ” قوله، إنّ تركيز “إسرائيل” المتزايد على بكين، ذو علاقة باستمرار الاضطرابات في الشرق الأوسط، “فما تزال “إسرائيل” حتى الآن، ترقب الوضع، وهي في حاجة إلى دعم خارجي جديد، وخاصة من الصين”.

وفي موقع هفنغتون بوست، كتب جوزيف أولمرت، الأستاذ المساعد في كلية الخدمة الدولية في الجامعة الأمريكية: لا يفترض بالزيارة الحالية أن تحقق صفقات مثيرة جديدة بين البلدين، ولكنّ أهميتها تكمن في وجودها ذاته.

ويضيف قائلاً: إن هذه الزيارة، تأتي بالنسبة إلى “الإسرائيليين” في لحظة مناسبة، وبالتحديد بسبب عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وبسبب جلسة الأمم المتحدة المنتظرة بشأن طلب الفلسطينيين الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة .

ومن المؤكد، كما يقول الكاتب، أن يستغل “الإسرائيليون” هذه الزيارة ليدللوا على أنهم ليسوا معزولين على الساحة الدولية كما هو شائع.

المصدر: المركز الفلسطينى للاعلام نقلا عن الخليج
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقرير: خفايا العلاقات العسكرية الاسرائيلية الصينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توطيد العلاقات السعودية الإسرائيلية
» أوباما يناشد شعبه دعم استخدام القوة العسكرية ضد سوريا
» العلاقات المصرية الأمريكية بين تركة الماضي واحتمالات المستقبل http://unitedna.net/ShowSubject.aspx?ID=9311
» "لا للمحاكمات العسكرية": متهمو أحداث السفارة تعرضوا للإهانة والتحقيق بدون محامين
» ثورة في البحث عن استكمال.. ظهور الطغمة العسكرية بقلم: الدكتور أحمد بن بيتور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحرية والتقدم  :: Votre 1ère catégorie :: منتدى الثورة الشعبية العربية والغرب :: منتدى العرب والعالم-
انتقل الى: